السبت، 2 أغسطس 2014

تشكيله بنات شرميط واغراء لدلع النياكه بنات عربيات نار نار ادخل وعيش لحظات المتعه!!!@@!!!!!


لحظات المتعه!!!@@!!!!!


تشكيله بنات شرميط واغراء لدلع النياكه بنات عربيات نار نار ادخل وعيش لحظات المتعه!!!@@!!!!!


























































































































نيك جارتي الشرموطة على يدي زبي الوحش

أنا وماما وعمر




أنا وماما وعمر

بدأت القصة عندما كنت في الصف الثالث الثانوي فقد كنت حتى ذلك الوقت اهتم بدراستي الى ان تغير كل شئ. فجأة
لقد كنت وحيدا ليس لدي اخوة او اخوات و كنت اعيش مع امي و ابي
و كان ابي يذهب للعمل منذ الصباح الباكر و لا يعود الى البيت الا في اخر الليل فهو يعمل في و ظيفتين
و كنت عندما اعود من المدرسة و انتاول الطعام الذي اعدته لي امي ثم ادخل غرفتي للدراسة و بقيت الأمور على هذه الحال حتى حدث ما حدث
ففي احد الأيام و انا بالمدسرة احسست بتعب فاخذت اذن و عدت الى البيت و كان معي مفتاح البيت ففتحت و دخلت ولم اشاهد احدا في البيت و كان البيت هادئا و لكن بينما كنت اتجه لغرفتي سمعت صوت انين من غرفة امي فاستغربت و ذهبت الى باب الغرفة اريد ان افتحه لكني فوجئت باني سمعت صوتا اخر غير انين امي و كان صوت رجل
و عندها لم اعد اعرف ماذا اعمل هل ادخل و اكشف ما يحصل و قد انزعجت كثيرا في البداية لكن الأصوات التالية التي سمعتها جعلتني اتسمر مكاني و حولت مشاعري من الغضب الى الشهوة
كان صوت امي من الداخل عاليا و هي تتاوه و تقول اه اه كمان كمان دخلو اكتر اهاه اهه
و كان صوت الرجل يتاوه
و بلا شعور وضعت يدي على زبي و بدات افركه و انا استمع للصوت من الداخل و احسست بالرغبة في مشاهدة مايحصل فاقتربت من ثقب الباب و بدات اتلصص كانت امي ممدة على السرير عارية و الشاب فوقها ينيكها و كان ظهره للباب فلم اعرفه
و كانت تقول له نيكني نيكني كمان حبيبي … اه اه كسي كسي
و هو يقبلها قليلا و يقول لها دخيل كسك ما احلاه فتحي كمان خلي زبي يفوت فيه
و كانت تستمتع بكلامه هذا ثم قالت له نيكني حبيبي نيك خالتك انا شرموطتك انا شرموطة
و عندما سمعت كلمة خالتك عرفت ذلك الشاب انه عمر ابن خالتي و هو بعمري تقريبا
و كانت تستمتع بهذا الكلام
فاصبح يقول لها دخيل كسك يا شرموطة
ثم سالته حبيبي عمر كسي احلى و لا كس امك
فاجابها كل كس و الو طعمتوا
قالتله يعني حبيبي بتتهنا بنيكي اكتر ولا بنيك امك
فجاوبها بصراحة ما في احلى من نيك الأم
و ضحكوا الاثنين
و كنت انا قد جبت ظهري مرتين الآن وفهمت ان عمر كان ينيك خالتي التي هي امه و هو الان ينيك امي
و عندما احسست انهم انتهوا انسحبت بهدوء و دخلت غرفتي و بعد قليل سمعت صوت باب المنزل يغلق
بعدها بحوالي النصف ساعة خرجت من غرفتي و ذهبت الى الصالون و انا جالس في الصالون انت امي تخرج من الحمام و تلف منشفة حولها و تفاجأت بوجودي
فسالتني متى عدت من المدسة فقلت لها من اكثر من ساعة فتغير لونها و احست بالارباك و قالت لي و لكن اين كنت لم اراك فقلت لها طبعا لن تريتي لانك كنتي مشغولة
فارادت ان تعرف اذا كنت شاهدتها و هي تنتاك ام لا
فسالتني ماذا تقصد
فقلت لها اقصد انتي و عمر لقد رايت كل شئ
فغضبت كثيرا و راحت تبكي و تترجاني ان اسامحها و ان لا اخبر والدي بما حدث
فقلت لها لكن بشرط
قالت ما هو
قلت لها اريد ان افعل بكي مثلما كان يفعل عمر
فقالت مستحيل انا امك لا يمكنك ذلك
فقلت لها و لكن عمر يفعل ذلك مع امه
فقالت لكنه يفعل ذلك لان امه تريد ذلك
قلت لها و انت الا تريدين ان اقوم بذلك معك
قال لا
فقلت له حسنا عندما يعود والدي ساخبره بكل شئ
فراحت تبكي و ذهبت الى غرفتها
و انا بقيت جالسا في الصالون لا ادري ما افعل
وبعد قليل سمعت صوتها تناديني من غرفتها
و عندما دخلت عندها وجدتها مستلقية على السرير و هي عارية تماما و عندما رايت ذلك دهشت و وقفت مكاني بلا حركة
فقالت لي ما بك وقفت الا تريد ان تنيكني انا موافقة تعال
و باعدت بين جليها و رفعتهم فظهر كسها الجميل و كان محلوقا
فقلت لي يلا تعال خلصني
فعرفت انها تقوم بذلك لتضمن سكوتي و انها لا تشتهيني ولكن لم يهمني ذلك فشلحت جميع ملابسي و اتجهت نحوها و بدات اقبلها و كانت تبعد عني و قالت يلا هلا بلا هالحركات يلا فوت زبك و خلصني
فقلت لها انا انيكك متل ما بدي و فكرت في عقلي انني يجب ان اهيجها
فنزلت تبويس على بزازها و ثم بطنها الى ان وصلت الى كسها و بدات الحس فيه و ادخل لساني بين شفراتها و ابوسه بنهم و امصه
فاحسست انها بدات تتجاوب و تتمايل و تدفع كسها للاعلى باتجاه فمي و تقول لا لا بس خلص عيب انا امك بس بس ما بيصير هيك
و لكنها بداخلها كانت تشتعل و تتمنى الا اتوقف و عندما احسست انها ستنزل ماءها توقفت عن اللحس ورفعت راسي و نظرت الى عيونها التي كانت تترجاني ان اكمل و لكني اردت ان اسمع ذلك بلسانها
و لم تتاخر فطلبت مني ان اتابع
ارجوك كمل نيكني حبيبي نيكني انا شرموطتك نيكني
و هنا امسكت زبي و بدات احركه على فتحة كسها و ادخل راسه قليلا ثم اخرجه ثم بدات ادخله اكثر و اكثر و انيكها دون توقف و هي تتاوه

بعد ان انتهيت من نيكها و افرغت كل المني الذ لدي داخل كسها كانت هي ايضا بنفس الوقت قد وصلت لشهوتها و انزلت مائها الذي شعرت به حول زبي يملا كسها و يسيل حوله
بعد ذلك تمددت بجانبها على السرير و حاولت ان اضمها و ابوسها لكن ابتعدت عني و راحت تبكي و احست بالذنب مما فعلت و تقول لا لا غير ممكن ما كان لازم خليك تعمل هيك انا امك و ما بصير تنيكنيثم تركتني و ذهبت الى الحمام لتغتسل و عدت انا الى غرفتي
و في اليوم الثاني استيقظت باكرا و ذهبت للمطبخ لتناول الافطار كالعادة و كان ابي و امي يجلسون الى المائدة لتناول الافطار فقلت لهم صباح الخير و جلست معهم و لكن امي لم تنظر الي ابدا و حاولت ان تبقي نظراتها بعيدا عن نظراتي ثم قام ابي و ذهب لعمله
عندها قمت من مكاني و ذهبت الى خلف الكرسي الذي تجلس عليه امي ثم وضعت يدي على كتفها و حاولت ان انزلها الى صدرها لكنها ابعدت يدي و قالت لي ارجوك ابقى بعيدا عني و انسى ما حصل البارحة
فقلت لها و كيف انسى طعم كسك مستحيل
فقالت ارجوك ما حصل البارحة كان غلطة و لا يمكن ان تتكر
فقلت لها و الزعل يملا وجهي لماذا هل تكرهيني ؟ هل تقرفي من ممارسة الجنس معي ؟
قالت لا بالعكس و لكن انا امك و لا يمكنني نسيان ذلك واي بنت تتمناك بس مو انا
فخرجت من المطبخ و تركتها لوحدها وذهبت للمدرسة
و بقينا على هذه الحال عدة ايام و هي تحاول ان تتهرب من نظراتي
و بدات افكر ماذا اعمل فخطرت ببالي فكرة
ذهبت الى عمر ابن خالتي و اخبرته باني رايته و هو ينيك امي و اني اعرف انه ينيك امه فتفاجا كثبرا و ارتبك و حاول ان يبرر عمله لني قلت له اني لا اريد منه ذلك بل اريد منه ان يساعدني
فقال كيف
فشرحت له ما حدث بيني و بين والدتي و انها ترفض ان تمارس الجنس معي
فقال لي حسنا انا ساساعدك تعال معي
وذهبنا الى بيته و هناك شرح الموضوع لخالتي و في البداية انزعجت خالتي كثيرا كوني اعرف ان ابنها ينيكها
ولكن عندما عرفت بما اريد ارتاحت و ابتسمت
وهي لم تكن تعرف من قبل ان عمر ينيك اختها
وقالت لعمر عم تنيك اختي كمان ما بكفيك انا و ضحكت بصوت عالي و تابعت شهيتني اشوفك انت و عم تنيك اختي
و قالت لي ولا يهمك حبيبي رح خليك تنيك امك و انا كمان اذا بدك … بكرة لا تروح عالمدرسة استناني انا وعمر رح نجي لعندكون
و بالفعل تاني يوم مارحت عالمدرسة و تحججت اني تعبان و بالفعل اجت خالتي و ابنها و استقبلتهم امي وهي لا تعرف شئ ويبدو ان خالتي و ابنه قد اتفقا على خطة
و بعد قليل خرجت انا من غرفتي و سلمت عليهم و جلسنا جميعنا مع بعض
و بدات خالتي و ابها يحكون نكت سكسية و يحكو عن الجنس و كان الامر عادي و هم يضحكون
و كانت امي مندهشة مما يجري و خاصة ان ابن خالتي كان يجلس بجانب امه و يلف ذراعه حولها و يمد يده على بزها و يعصره كل شوي و احيانا يحط ايدو على كسها و يفركلها اياه و يقلها يسلملي هالكس
كانت امي مندهشة مما يجري و اصبحت تسيطر عليها الشهوة فدون شعور وضعت يدها على كسها و بدات تفركه
فقالت لها خالتي ليش هيك قاعدة بعيد عن ابنك و عم تفركي كسك لحالك خلي ابنك يفركلك اياه بتنبسطي اكتر صدقبني ما في احلى من نيك الابن
فنظرت امي نحوي و ما زالت تفرك كسها و كانت نظراتها تترجاني كي ااتي و اريحها لكني بقيت مكاني انتظر ان تناديني بنفسها و بالفعل قالت لي تعال جنبي فقمت و جلست جانبها و لم اتحرك فقالت لي يلا
قلت لها شو بدك
قالت لي كسي كسي
قلت لها شو بدو كسك
قالت بدو ياك
قلت لها بس انا ابنك ما بصير مو هيك
قالت لي حبيبي من اليوم و رايح انت جوزي و حيبي و انا كلي الك كسي و بزازي و كل شي فيني الك و بتنيكني وقت ما بدك
فوضعت يدي على كسها من فوق التنورة و بلشت افركلها اياه و هي تتاوه بعدين غمزتني خالتي اني شلحها
فبدات اشلحها فكيت سحاب الروب اللي لابستو و نزلتلها اياه و صار عالارض و كانت تلبس ستيانة حمرا و كلسون احمر مديت ايدي ورا ظهرها و فكيت الستيانة فاندفعوا بزازها اللي كانت الستيانة حاصرتهون امامي و بدات امصلها بزها اليمين و افرك اليسار بايدي و بالعكس و انا عمم مصمصلها بزازها و هي تتاوه
و بنفس الوقت كانت خالتي عالكنباية اللي مواجهتنا متمددة عارية تماما و ابنها عم يلحسلها كسها و هي مم تتاوه و تتفرج علي انا و امي و كانت تتطلع بامي و تبتسم حتى تشجعها
بعدين انا بلشت ابوسلها فخادها و بوس كسها من فوق الكلسون و ايدي عم يلعبوا ببزازها حتى شفت صار الكلسون رطب فشلحتها اياه فاصبحت عارية تماما امامي و ياله من كس كبير و منتفخ قليلا و كان كانه يناديني كي اقبله وضعت فمي على كسها و بدات الحسه بلساني و ادفع لساني لداخله وهي تتاوه من النشوة
اه ااااه كسي اه كسي لم اعد احتمل نيكني بدي زبك
و هنا خلعت الشورط الذي كنت ارتديه فورا و كان زبي منتصبا جاهزا فوضعته على باب كسها و دفعته بقوة في اعماق كسها فصرخت من الالم اللذيذ و بدات انيكها بقوة ادخل زبي و اخرجه من كسها بسرعة
و هنا رايت خالتي و ابنها يقتربو مننا و هم عاريين
فوقف ابن خالتي فوق راس امي و وضع زبه امام فمها و قال لها يلا مصيه فادخلته بسرعة في فمها و بدات تمصه و اقتربت خالتي من بزازها و بدات تمصهم
و عندما رايت هذا المنظر زبي في كسها و زب ابن خالتي في فمها و خالتي تمص بزازها تهيجت اكثر و بدات اقذف حليبي في كسها و يبدو ان ابن خالتي ايضا كان قد بلغ شهوته و يقذف حليبه في فمها فلقد رايت حليبه يقطر من فمها
و عندها اخرجت زبي من كسها و اخرج ابن خالتي زبه من فمها و جلسنا عريين انا و هو على الكنبة المقابلة
واصبنا بالدهشة انا و هو عندما راينا ان خالتي لا تزال تمص بزاز امي يبدو انها تحب السحاق ثم تحركت خالتي لتاخذ وضعية جديدة فلقد اصبح فمها فوق كس امي و كسها فوق فم امي و بداتا تلحسان اكساس بعضهما البعض و نحن نتفرج ثم قامت خالتي و نامت بجسدها فوق امي و بداتا تتبادلان القبل و كان كسيهما فوق بعضهما فبدات خالتي تفرك كسه بكس امي و بدات تاوهاتها تعلو تعلو فلن يستطيع ايا من هاذين الكسين ان يشبع رغبة الاخر و وصلتا الى قمة المحن و كان كل من هذين الكسين يطلب زبا يشبعه
فالتفتت خالتي الينا و قالت تعالو نيكونا احسن ما عم تتفرجو ثم قامت من فوق امي و اتجهت نحوي و قلت لابنها روح لعند خالتك و كانت امي لا تزال ممدة على ظهرها و عندما رات ابن خالتي يتجه نحوها فتحت رجليها و رفعتهم و قالت له نيكني
وكانت خالتي لا تزال تقف امامي عارية تفرك كسها بيدها و تنظر الي بشهوة و كنت انا انظر الى جمال جسدها فهذ اول مرة اراها عارية و لكن كان هناك منظر آخر يشغلني ايضا و انتبهت خالتي لذلك و قالت لي شو عجبك منظر امك و هي عم تنتاك
وكان معها حق فكنت مثارا بمشهد ابن خالتي و هو يدخل زبه في كس امي و ينيكها
فقالت لي طيب رح خليك تتفرج وتنبسط بنفس الوقت فكمشت زبي في يدها و وضعته في فمها و بدات تمصه و انا اشاهد امي تتاوه من لذة النيك امامي فهيجني ذلك كثيرا فاخرجت زبي من فم خالتي و مددتها على الكنبة امامي و وضعت زبي امام فتحة كسها و دفعته للداخل بقوة و بدات ادخله و اخرجه بسرعة وهي تتاوه و تقول اه اه كمان نيكني فوتو كمان ثم اقتربت من فمها و بدات اقبلها ثم الى بزازها و بدات امصهم و مازال زبي في كسها ثم بدا يضخ الحليب في كسها و عندما انتهيت نظرت الى امي فوجدتها تجلس و بجانبها ابن خالتي يتفرجان علينا
عندها كنا كلنا عاريين و انتهينا من النيك ثم لبست خالتي و ابنها ثيابهما و ودعانا و خرجوا
و عندما غادروا كنت لا ازال انا وامي عاريين فنظرت الي و ابتسمت و عاد زبي للانتصاب مجددا عندما رايتها عارية امامي و نحن وحدنا و بدات انظر لجسمها بشهوة الى بزازها الى كسها
وهي تنظر الى زبي المنتصب و تبتسم
ثم غمزتني و اتجهت الى غرفتها فتبعتها

كيف ناك حمادة أخته المتزوجة ندى ثم أمه




كيف ناك حمادة أخته المتزوجة ندى ثم أمه





وقبل الانتهاء من الاكل بدقائق قرع جرس الباب...فذهبت اختي لتفتح الباب فاذا هي امي..استقبلنا امي بالترحاب...وجلست معنا على مائدة الافطار..ودخلت اختي غرفة نومها بسرعة لتوضبها وتوضب السرير وتخفي كل ادوات الجريمة..مثل كلوتها وحاملة صدرها وشلحتها ..ثم دخلت الحمام واخفت ما به ..ورجعت باقل من دقيقتين ترحب بامي وتبوسها من جديد..وكانت امي مبتسمة كعادتها..ومن يراها يظن انها اختي وليست امي مع ان عمرها تجاوز الخامسة والاربعين سنة بقليل..

وكان قدوم امي قد ساعدنا أنا وأختي على التخلص من الخجل الذي كان يصيبنا وشجعنا على الكلام مع بعضنا ..وطلبت مني اختي ان اذهب الى الدكان لشراء بعض الحاجيات..ودخلت معها غرفة نومها لتعطيني الفلوس وكأن الامر عادي جدا وكأن شيئأ لم يحصل بيننا ..وعندما رجعت من الدكان وجدت امي تصلي..فأعطيت اختي الاغراض وباقي الفلوس وشكرتني وطلبت مني مساعدتها في المطبخ لاعداد الغداء..

وتناولنا الغداء بصحبة امي فاقترحت علينا امي ان نذهب معها الى بيتنا لنبات عندها..لان ابي يداوم في عمله ليلا لمدة اسبوع..حيث كان يعمل بمحطة للوقود..ويشتغل اسبوعا في النهار واسبوعا بالليل حيث يتناوب العمل مع رجل اخر..واقترحت اختي على امي ان تبات هي عندها..فرفضت امي وقالت لن اترك بيتي...وبالفعل ذهبت انا وامي واختي الى بيتنا بعد ان اقفلنا بيت اختي..وكنت في اقصى درجات الحزن والغيظ..

نامت اختي وامي بغرفة واحدة..ونمت انا بغرفتي مكفيا على وجهي..ولم تغمض لي عين..وكاد زبي أن يقتلني من شدة انتصابه وخصوصا حينما كنت اتذكر الليلة الساخنة الحمراء التي نكت فيها اختي..وفي منتصف الليل سمعت صوت الحمام ينفتح فخرجت مسرعا وكدت ان اتعثر في الكرسي من سرعتي ..وللاسف الشديد كانت امي تدخل الحمام لتبول..وبلمحة البرق فتحت الباب على اختي فوجدتها نائمة فرجعت على الفور إلى غرفتي وخرجت امي من الحمام بعد دقائق معدودة ونامت ..

صرت ادعي على امي من كل قلبي ...وغفوت قليلا واذا بي احلم انني التصق باختي وأحضنها من الخلف وأحك زبي على فلقات طيزها..وعندما استيقظت وعرفت انه حلم طار صوابي...

واستيقظت امي من نومها مع اذان الفجر لتصلي الصبح..ودخلت الحمام..فدخلتُ الغرفة على اختي بسرعة وكانت نائمة..فقبلتها قبلة حارة من شفتيها على الريق وتظاهرت اختي بالنوم العميق..وصرت اتحسس كسها بيدي من فوق ملابسها وكدت انسى نفسي..ولكنني تذكرت وجود أمي معنا وخرجت من غرفتها مسرعا ولكنني تهيجت فبدأ زبي ينتصب..وتصادفنا انا وامي في الممر الخارجي حيث كانت تخرج من الحمام..فقالت لي مالك يا حمادة؟؟!!هل كنت بغرفتي؟؟؟!!فتلعثمت بالحديث معها وقلت لها كنت احلم انك تنادين عليا..وأنا أخشى أن تلاحظ انتصاب زبي، فابتسمت وقالت روح نام يا حبيبي..فدخلت غرفتي وشعرت بالاحباط والخجل..

ومع طلوع الشمس كانت اختي تعد الافطار والشاي بالمطبخ وتعمدت ان اساعدها وان احك زبي بمؤخرتها حيثما أتيحت لي الفرصة وأنا أتحرق شوقا لنيكها..وكانت اختي تطلب مني ان اساعدها ونلتصق ببعض احيانا..والمس يدها احيانا والشهوة تملأ قلبي ..واغراني لبس اختي حيث كانت تلبس تنورة ضيقة وفانيلا رقيقة تفصل نهديها وحلماتها تفصيلا..وشدة هيجاننا أنستنا ان امي كانت موجودة معنا بالبيت..

وكانت امي شديدة الذكاء وعندها دهاء خارق..فلاحظت تقربي من اختي وتقرب أختي مني بشكل غير طبيعي..فلا بد أنها شكت في أمرنا فجاءت الينا وقالت لنا انها ستذهب الى جارتها في موضوع خاص وسترجع بعد نصف ساعة حينما يجهز الافطار ..فتنفستُ الصعداء ..وقلنا لها ماشي الحال وسنجهز الافطار ..خرجت امي واقفلت الباب خلفها..وعندما سمعت صوت الباب يقفل ذهبت الى الباب واقفلته من الداخل و هجمت على اختي كالكلب المسعور..ونيمتها على الارض ونمت فوق صدرها بدون وعي... ورفعت تنورتها وانزلت كلوتها وادخلت زبي في كسها بعد ان رفعت رجليها للأعلى على كتفي..وكانت اختي تئن وتتلوى من اللذة تحتي وقذفت لبني داخل كسها وارتميت فوقها اقبلها من شفتيها بلهفة..فاذا بامي تقف فوق رؤوسنا وتتفرج علينا...

قمنا مذعورين ومفزوعين وعجزنا عن الكلام من هول الصدمة..فجلست امي على الكرسي ووضعت يدها على خدها وصارت تبكي بحرقة من داخلها وتلطم وجهها وهي تقول: كنت اشك بكما من يوم ان رايت حمادة يدخل الغرفة بالليل ويتحجج بانه كان يحلم..واضافت انها لم تخرج من البيت لتذهب الى جارتها بل طبقت الباب من الداخل واختبأت فوق الدرج...وصارت امي تصرخ صراخا عنيفا وقويا..وتقول اخر ما توقعت ان يعاشر الاخ اخته؟؟!!!!!!!!!!!

لبست اختي هدومها بسرعة وتركت بيتنا وذهبت الى بيتها..وبقيت انا بغرفتي عاجزا عن الكلام..وفي حالة لا احسد عليها..ومضى اكثر من ساعة وانا حابس نفسي بغرفتي..ولم اسمع لامي اي صوت..وسمعت صوت ابي يدخل البيت..فطار عقلي وارتبكت ..واصبح جسمي يرتجف من الخوف..واقفلت الغرفة على نفسي بالمفتاح وصرت ابحث عن طريقة لاخرج من غرفتي واهرب الى الخارج..وايقنت ان امي لا محالة ستخبر ابي بما حدث..

وسمعت صوتا يناديني ...فاذا هو صوت ابي...فعاد ابي يناديني ويقول يالا يا حماده عشان الافطار جاهز..لم اصدق نفسي..وفتحت الباب بحذر ..ووجدت ابي وامي يجلسان حول مائدة الافطار وينتظراني!!!!!!!!!!!!!!استعدت قواي وغسلت وجهي وجلست بحذر على الكرسي...وبدانا نتناول الافطار..وعلمت من هذا الموقف ان امي لم تخبر ابي..وخاصة عندما كان ابي يحدثني ويمزح معي..وبعد الافطار ذهب ابي لينام لانه كان سهرانا طوال الليل في عمله وبقيت امي في المطبخ فذهبت اليها وصرت اشكرها وابوس يديها وجبينها وهي تهرب مني ..فقلت لها انها اول واخر مرة اعملها مع اختي..ونمت على الارض اقبل اقدام امي...ثم نهضت وصرت اقبل راسها فتحركت امي فاذا بي اقبل شفتيها دون قصد ...فتجمدت امي مكانها دون حراك..لتستقر شفتاي على شفتيها..وحضنتها بكل قوتي..وصار وجهها احمر ..وشعرت انها استسلمت وأنها لا تمانع في ممارسة الجنس معي ..غير أنها ما لبثت أن أفاقت من سكرة الشهوة و دفعتني دفعة قوية وذهبت الى غرفتها التي ينام بها ابي..ولم تخرج من غرفتها إلا بعد آذان الظهر لتتوضأ وتصلي الظهر..

وصحى ابي للصلاة وتناولنا الغداء..وكان الكلام في البيت فقط لابي فقد التزمت انا وامي الصمت لأننا كنا نفكر بشيء أهم..
وبعد اذان المغرب ذهب ابي الى عمله..ودخلت امي غرفتها ولم تخرج..وانتظرتها لتخرج لصلاة العشاء ولكنها لم تخرج ..فصرت افكر كيف اكسب رضاها وأعالج الموضوع الخطير الذي جعل اختي تموت وهي حية..وقررت ان ادخل غرفة امي بعد الساعة العاشرة ليلا وانيكها واكسر عينها واللي يحصل يحصل وبالفعل دفعت الباب ودخلت فوجدتها نائمة..وتجردت من جميع ملابسي وكان زبي منتصبا وعندما رفعت عنها الشرشف، وجدتها تلبس قميص نوم طويل فرفعته عن ارجلها باقصى سرعة وسحبت كيلوتها بكل قوتي فافاقت من نومها مذعورة فنمت فوقها والصقت شفتي بشفتيها وصدري بصدرها والتصق زبي بكسها...فصارت تقاوم وتدفعني بايديها ولكن بدون جدوى لان زبي انزلق بكسها واصبح غاطسا داخل مهبلها يقيس درجة حرارتها..وما هي الا ثواني معدودة حتى ارتعش زبي وقذف كل محتوياته من المني السخن داخل مهبلها..وكانت كمية كبيرة لأنني كنت متهيحا جدا وأنيك أمي لأول مرة وعندما شعرت امي بحرارة زبي واحست بدفئ ماء زبي، هدأت واستسلمت..وصارت تبلع ريقها واغمضت عينيها..فتجرأت وقلعتها القميص وانهوست عندما رأيت صدرها العاري وحلماتها الطويلة..انقضيت على حلماتها التهمها ...كانت طويلة بالفعل وحجمها مثل حجم حبة الزيتون..وعندما لحستها بطرف لساني هاجت امي الحبيبة وصارت تئن..وصوتها الحنون جعل زبي يكبر ويتصلب وينتصب من جديد وهو داخل رحمها..

وكلما شعرت به امي يكبر كانت تتوجع وتتغنج اكثر..واصبحت انيكها باحتراف حيث كنت ادخل زبي واخرجه من كسها بسرعة ثم اخرجت زبي الغرقان وصرت امسح برأسه بظرها فهاجت امي وصارت مثل الفرخة المذبوحة..وجائتها رعشة هزتها وهزتني وجعلتها تحضنني بكل قوتها وتضمني الى صدرها اكثر واكثر وهي تقول لي: نيكني يا ابن القحبة نيك أمك وفرغ لبنك في رحمها...فصرت أناديها وأقول: ماما حبيبتي أنا بعشقك وبموت في كسك... فانفجر زبي في كسها من جديد واصبح زبي وكسها يرتجفان لدرجة انني سمعت صوت كسها وهو ينبض ويرتعش حول زبي..وصرت امص صدرها اكثر واعض حلماتها باسناني ...حيث شعرت أن الأنثى التي تحتي هي أنسب أنثى يمكنها أن تروي ظمأي الجنسي ...ثم لحست رقبتها واذنها وهي مغمضة العينين..وما زالت يداها تحتضني..واعتدلت في نومي حتى صرت نائما على جنبي بجوارها وأنا ما زلت ارضع شفتيها ..وانتقلت بفمي الى بزها ورضعت حلمتها ونمت نوما عميقا وبزها بفمي وزبي داخل كسها يقيس حرارتها كالترمومتر..

ونامت امي نوما هنيئا..ونكتها اكثر من 6 مرات تلك الليلة من كسها وطيزها..ثم لحست كسها واعطيتها زبي تمصه في نفس الوقت..ونمنا ونحن بهذه الوضعية حتى الصباح..ثم صحوت من النوم ولم اجد امي..فوجدتها بالحمام تغتسل..ذهبت الى غرفتي لاكمل نومي..ولم استيقظ الا على صوت والدي يناديني لافطر معهم..وبالفعل افطرنا وكنت اختلس النظرات لوجه امي فاراها وكانها ملاك يجلس معنا فازدات حبي لها وتعلقي الجنسي بها..

وبعد الافطار تركتهم وذهبت الى بيت اختي..فوجدتها عابسة وعيونها ممتلئة بالدموع ووجهها اصفر ولم تنطق حتى بكلمة واحدة..فحضنتها وصرت امسح على شعرها واخبرتها بما حدث بيني وبين امي فلم تصدقني..فابتسمتُ بثقة وكبرياء وقلت لها سآخذك معي الى بيتنا وتختبئين فوق الدرج وسانيك امي بغرفتها وتدخلين علينا فجأة وبذلك تكسري عينها وتخرجي من محنتك وخجلك..

فبكت اختي من شدة فرحتها وحاولت نيكها فرفضت بشدة وقالت لي لن تقربني الا اذا رايتك تنيك أمك بالفعل...فوافقتها وبعد الساعة العاشرة ليلا اخذت اختي معي الى بيتنا وفتحت الباب وأختبأت اختي بغرفتي..ودخلت الى غرفة امي فوجدتها نائمة..فرجعت الى اختي وقلت لها تعالي لتريني وانا انيك امي وأمك وساترك باب الغرفة مفتوحا..وبالفعل دخلت غرفة امي واضأت نور الغرفة فوجدت امي نائمة وتلبس شلحة رقيقة وقصيرة وبدون كيلوت...رفعت طرف الشلحة واختي تنظر الي...وتجردت من جميع ملابسي ونمت فوق صدر امي ...ثم قلعتها الشلحة واصبحت عارية كما ولدتها امها..بدأت ارضع حلمات صدر امي والتصق صدري بصدرها ثم وضعت فمي على بظرها وبدات الحس كسها مما جعلها تفتح فخذيها وتمسك بشعري وتدفع راسي الى كسها اكثروهي تصدر انينا عاليا ومسموعا حيث كانت تسمعه اختي بوضوح..

وجاءتها الرعشة الشديدة التي جعلتها تنتفض وتصدر اصواتا عالية كلها تآوهات..فادخلت زبي بكسها حتى البيضات وصرت اضغط ببيضاتي على شفراتها فهاجت وصارت تضرب بيديها على ظهري من شدة نشوتها وشبقها..فارتعش جسمي رعشة جبارة وصرت اصدر اصواتا تدل على المحنة..وقذفت لبني بكسها وصار زبي ينبض بقوة...فحضنتني امي ودخلت علينا اختي وقالت: بالهنا والشفا يا ماما..وباست امي من جبينها وقالت لها الان احبك اكثر من الاول..كما قبلتني على خدودي وهي تهنؤني قائلة:مبروك عليك ماما يا حمادة فتفاجأت امي وتلعثمت...وحاولت النهوض من مكانها..لكن اختي تركتنا وذهبت الى الغرفة الاخرى..صارت الدموع تنزل من عيون امي فمسحتها لها بيدي وأنا أحضنها وأقبلها قائلا:اعتبري الامر عادي يا ماما وكلنا في الهوى سوى..وابتداء من هذة اللحظات سنعيش انا وانتي واختي اجمل لحظات عمرنا..وسننام على سرير واحد..فسكتت امي ولم تجب...ناديت على اختي بصوت عالي فجاءت...وجردتها من جميع ملابسها امام امي..ونيمتها على السرير بجانب امي وعملنا وضعية 69 وصرت الحس كسها وتمص زبي المشبع بالسائل المنوي...وامي تنظر الينا ..ثم وضعت زبي على بظر كس اختي وصرت الحس كس امي بنفس الوقت وكانت امي واختي في قمة الهيجان...

واخرجت زبي من كس اختي ووضعته بكس امي وصرت الحس كس اختي..ثم اضع زبي بكس كل واحدة دقيقة وانتقل الى الاخرى..ثم طلبت من اختي ان تنام فوق صدر امي وتمص حلماتها..وصرت اتجول بزبي بين طيز اختي وكس امي والكل منا يخرج انينا قويا..وتفاجئت عندما صارت اختي تلحس كس امها بجنون....وفي هذه اللحظات وضعت زبي بطيز امي..صارت اختي تلحس بظر امي وانا اضغط بزبي في طيزها فانفجر زبي في طيز امي واغرقها وارتعشت امي وصارت تتآآآآآآآآآآآآآآآآآآوه بشكل غير طبيعي...مما زاد هيجان اختي وجعلها تمص زبي بعد ان اخرجته بيدها من طيز امي..وامسكت راس امي ووضعت فمها على كس اختي لتلحسه..فرفضت الفكرة ولكنني صممت وسحبتها من راسها فالتهمت كس اختي بفمها وصارت تلحسه باحتراف..وكانت اختي في غاية النشوة والفرحة معا...وأنتصب زبي من شدة فرحتي باختي...وطلبت مني اختي ان انيكها بكسها لان حرارة كسها مرتفعة جدا..فاولجت زبي داخل كسها وكانت امي تلعب ببيضاتي وتمسك بزبي بيدها وتدفعه إلى داخل كس اختي فلم اسيطر على نفسي وانفجر زبي بكس اختي على الفور واختي في قمة الرعشة والهيجان واخرجت امي زبي بيدها من كس اختي وصارت تلعقه بقوة وتبتلع كل قطرة لبن فيه....

ثم ذهبنا ثلاثتنا الى الحمام لنتحمم..واعجبني منظر امي وهي تبول امامنا..فوضعت يدي تحت كسها لالتقط بولها وبالفعل امتلأت يدي ببول امي فاغرقت به زبي المتدلي..فانتصب زبي واصبح كالحديد..

حضنت اختي من الخلف وجعلتها تقف في وضعية الكلب وكان كسها من الخلف بارزا باتجاهي فصرت ادخل زبي بكسها من الخلف وهي ساجدة..واختي تئن ..وجعلت امي تقف بجانب اختي وتعمل نفس الوضعية وصار كس امي وكس اختي بارزان امام زبي وكنت ادخل زبي بكس اختي ثم بكس امي وجسمي يغلي غليانا من شدة اثارتي وخصوصا عندما اسمع تآآآآآوه الاثنتين..ولارضاء امي قذفت محتويات زبي داخل رحمها فانتفضت ..ولم تستطع السيطرة على نفسها فنامت على الارض من شدة رعشتها فشعرت اختي بامي وصارت تحضنها وتلتهم حلمات صدرها ثم التهمت كسها لتنظفه بلسانها...

وتحممنا تحت الدش ثلاثتنا وكانت يدي اليمنى تفرك كس امي ويدي اليسرى تفرك كس اختي..ويد امي واختي تفركان زبي وبيضاتي...وكانت ليلتنا الحمراء مثيرة جدا ومميزة...حيث رجعنا الى فراشنا لننام جميعا على سرير امي ونمت بالوسط وكنت اقبل شفاه امي تارة وشفاه اختي تارة أخرى ...وارضع حلمات امي تارة وحلمات اختي تارةأخرى..والحس كس اختي ثم كس امي...وكنت انتقل بزبي من فم اختي الى فم امي...ووضعت زبي بطيز امي فاغمضت عيونها وضغطت عليه بعضلات طيزها حيث لم استطع اخراجه...وبقي بطيز امي وغفوت...واثناء الليل شعرت بسخونة طيزها العالية فانتفض زبي وانا في سبات عميق واغرق طيز امي ...ومع الصباح وجدت اختي تنام فوقي وتفتح ارجلها وهي فوقي وتضع زبي داخل طيزها...وضغطت عليا باقصى ثقلها ...فتاه زبي داخل طيزها وصارت تضغط على بيضاتي مما جعل زبي ينفجر وشعرت انني اغوص بفرن عالي الحرارة.....وفي الصباح تساعدنا في تجهيز الافطار وانكسر حاجز الخوف والخجل بيننا وصرنا نضحك ونمزح وجاء ابي من عمله وافطرنا جميعا..
وصرنا ننام كل ليلة على سرير امي وانيك امي واختي...واحيانا نذهب جميعا الى بيت اختي لنمارس الجنس اللذيذ هناك...وفي يوم من الايام كان ابي بالعمل..فاحضرت اختي ووصلنا لبيتنا فوجدنا امي قد اعدت الحلاوة ونتفت شعرتها امامنا ونتفت شعرة اختي وايضا شعرتي...ثم علمتهن السحاق..

وصارت اختي تمارس السحاق العنيف مع امي وعندما اراهما تتساحقان، ينتصب زبي بشدة...فأنيكهما بشهوة قوية...وبالفعل قضيت اجمل لحظات عمري معهما...وما زلت انيكهما حتى هذه الساعة..وليعرف الجميع ان اجمل نيك بالكون كله هو نيك المحارم وخصوصا عندما تنيك اثنتين على سرير واحد وفي نفس الوقت...لانك ستشعر بشعور جميل جدا لا يوازيه شعور...

وهكذا ظل حمادة ينيك أخته الحبيبة ندى وأمه الحنون كلما أتيحت لهم الفرصة ولم يستطع أن يستغني عن كس أخته وأمه حتى بعد أن تزوج... لأنه أحس بالتجربة أنه لا مثيل في الكون لكس أمه وأخ